27‏/10‏/2008

نبذه عن الرئيس المصري انور السادات ... رجل الحرب والسلام - كان حقا مصريا (1 )






New Page 1








 



















































.
   ولد
الرئيس السادات فى 25 ديسمبر سنة 1918 بقرية ميت ابو الكوم بمحافظة
المنوفية
  تلقى
تعليمه الأول في كتاب القرية على يد الشيخ عبد الحميد عيسى
   
 
   
 
 
ثم انتقل إلي مدرسة الأقباط الإبتدائية بطوخ دلكا وحصل منها على الشهادة
الابتدائية
 

 
عام 1935
 
ألتحق بالمدرسة الحربية لإستكمال دراساته العليا.
 

 












































عام 1938

تخرج من الكلية الحربية ضابطا برتبة ملازم تان . وتم
تعيينه في مدينة منقباد جنوب مصر.
 

تأثر السادات فى مطلع حياته بعدد من الشخصيات السياسية
والشعبية فى مصر والعالم ، وقد ساهم هذا التأثير فى تكوين
شخصيته النضالية ورسم معالم طموحه السياسى من أجل مصر.
 

عام 1941

دخل السادات السجن لأول مرة أثناء خدمته العسكرية إثر
لقاءاته المتكررة بعزيز باشا المصري الذي طلب من السادات
مساعدته للهروب إلى العراق ، بعدها طلبت منه المخابرات
العسكرية قطع صلته بعزيز المصري لميوله المحورية ، غير أن
السادات لم يعبأ بهذا الإنذار فدخل على اثر ذلك سجن
الأجانب في فبراير عام 1942.

خرج السادات من سجن الأجانب فى وقت كانت فيه عمليات الحرب
العالمية الثانية على أشدها ، وعلى أمل اخراج الانجليز من
مصر كثف السادات إتصالاته ببعض الضباط الألمان الذين نزلوا
مصر خفية ، فأكتشف الإنجليز هذه الصلة بين السادات
والألمان فدخل المعتقل سجيناً للمرة الثانية عام 1943.

إستطاع السادات الهرب من المعتقل و رافقه فى رحلة الهروب
صديقه حسن عزت وعمل السادات اثناء فترة هروبه من السجن
عتالاُ على سيارة نقل تحت إسم مستعار هو الحاج 'محمد' وفى
آواخر عام 1944 انتقل الى بلدة ابو كبير بالشرقية ليعمل
فاعلاً فى مشروع ترعة رى.
 



















عام 1945
 

مع إنتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945 سقطت الأحكام العرفية وبسقوط
الاحكام العرفية عاد السادات إلى بيته بعد ثلاث سنوات من المطاردة
والحرمان.
 

التقى السادات في تلك الفترة بالجمعية السرية التي قررت اغتيال أمين عثمان
وزير المالية في حكومة الوفد ' 4 فبراير 1942 - 8 أكتوبر 1944 ' ورئيس
جمعية الصداقة المصرية البريطانية لتعاطفه الشديد مع الإنجليز ، وعلى أثر
اغتيال أمين عثمان عاد السادات مرة أخرى وأخيرة إلى السجن وفى الزنزانة
'54' في سجن قرميدان واجه السادات أصعب محن السجن بحبسه إنفرادياً ، غير
أنه هرب المتهم الأول في قضية ' حسين توفيق ' وبعدم ثبوت الأدلة الجنائية
سقطت التهمة عن السادات فأفرج عنه.
































































































































   
 
عام 1950

  عاد السادات إلى عمله
بالجيش بمساعدة زميله القديم الدكتور يوسف رشاد الطبيب الخاص بالملك فاروق.
 
 
عام 1951
 
تكونت الهيئة التأسيسية للتنظيم السري في الجيش والذي عرف فيما بعد بتنظيم
الضباط الأحرار فأنضم السادات إليها ، وتطورت الأحداث في مصر بسرعة فائقة
بين عامي 1951 - 1952 ، فألفت حكومة الوفد ' يناير 1950 - يناير 1952 '
معاهدة 1936 بعدها اندلع حريق القاهرة الشهير في يناير 1952 و أقال الملك
وزارة النحاس الأخيرة.
   

 

عام 1952

 

وفى ربيع هذا العام أعدت قيادة تنظيم الضباط الأحرار للثورة ، وفى 21 يوليو
أرسل جمال عبد الناصر إلى أنور السادات فى مقر وحدته بالعريش يطلب إليه
الحضور إلى القاهرة للمساهمة فى ثورة الجيش على الملك والإنجليز.

 

 
 
قامت الثورة و أذاع أنور السادات بصوته بيان الثورة،بعدها أسند الي السادات
مهمة حمل وثيقة التنازل عن العرش إلى الملك فاروق.

 

 
عام 1953
 
في هذا العام أنشأ مجلس قيادة الثورة جريدة الجمهورية وأسند إلي السادات
مهمة رئاسة تحرير هذه الجريدة.
 
 
عام 1954
  ومع
اول تشكيل وزارى لحكومة الثورة تولي السادات منصب وزير دولة في سبتمر 1954.
 
 
عام 1957
 
انتخب عضوا بمجلس الامة عن دائرة تلا ولمدة ثلاث دورات

 

 
 
 
 
عام 1960
 
أنتخب رئيسا لمجلس الأمة من 21-7-1960 إلي 27-9-1961، ورئيسا للأمة للفترة
الثانية من 29-3-1964 إلى 12-11-1968.
 
 
عام 1961
 
 عين رئيسا' لمجلس التضامن الأفرو أسيوى.
 
 
عام 1969
 
اختاره الزعيم جمال عبد الناصر نائبا له حتي يوم 28 سبتمبر 1970.




























































إستمرت فترة ولاية الرئيس السادات لمصر 11 عاماً ، خلالها اتخذ
السادات عدة قرارات تاريخية خطيرة هزت العالم وأكد بعضها الآخر على صلابة
السادات في مواجهة الأحداث ومرونته الفائقة على تفادي مصر المخاطر الجسيمة
، حيث بني إستراتيجية في اتخاذ القرار على قاعدة تاريخية منسوبة إليه وهى
'لا يصح إلا الصحيح'.
عام 1971
إتخذ الرئيس السادات
قراراً حاسماً بالقضاء على مراكز القوى فى مصر وهو ما عرف بثورة التصحيح فى
15 مايو 1971 فخلص الإنسان المصرى من قبضة أساطير الإستبداد التى كانت
تتحكم فى مصيره ، وفى نفس العام أصدر السادات دستوراً جديداً لمصر
 


عام 1972
قام السادات بالإستغناء
عن 17000 خبير روسى فى أسبوع واحد لإعادة الثقة بالنفس لجيش مصر حتى إذا ما
كسب المصريون المعركة لا ينسب الفضل إلى غيرهم

عام 1973
اقدم السادات على اتخاذ
اخطر القرارات المصيرية له ولبلاده وهو قرار الحرب ضد اسرائيل ، وهى الحرب
التى اعد لها السادات منذ اليوم الأول لتوليه الحكم فى اكتوبر 1970 فقاد
مصر الى اول انتصار عسكرى فى العصر الحديث.
 


عام 1974
قرر السادات رسم معالم
جديدة لنهضة مصر بعد الحرب بانفتاحها على العالم فكان قرار الانفتاح
الاقتصادى .

عام 1975
قرر السادات رسم معالم
جديدة لنهضة مصر بعد الحرب بانفتاحها على العالم فكان قرار الانفتاح
الاقتصادى .

 




الصفحه الثانيه






0 التعليقات: