27‏/10‏/2008

نبذه عن الرئيس المصري انور السادات ... رجل الحرب والسلام - كان حقا مصريا ( 2 )





New Page 2





































































عام 1976
وبعد
فترة طويلة من خضوع الإنسان المصرى لسلطة الفرد المطلقة
أعاد السادات الحياة إلى الديمقراطية التى بشرت بها ثورة
يوليو ولم تتمكن من تطبيقها ، فكان قراره بعودة الحياة
الحزبية ، فظهرت المنابر السياسية ومن رحم هذه التجربة ظهر
أول حزب سياسى وهو الحزب الوطنى الديمقراطى كأول مولود
حزبى كامل النمو بعد ثورة يوليو ثم تولى من بعده ظهور
أحزاب أخرى كحزب الوفد الجديد وحزب التجمع الوحدوى التقدمى
وغيرها.


عام 1977

إتخذ الرئيس قراره الحكيم والشجاع الذى اهتزت له أركان
الدنيا بزيارة القدس ليمنح بذلك السلام هبة منه لشعبه
وعدوه فى آن واحد ، ويدفع بيده عجلة السلام بين مصر
وإسرائيل.


عام 1978

قام السادات برحلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل
التفاوض لإسترداد الأرض وتحقيق السلام كمطلب شرعى لكل
إنسان وخلال هذه الرحلة وقع أتفاقية السلام فى كامب ديفيد
برعاية الرئيس الأمريكى جيمى كارتر.

عام 1979
 
وقع
الرئيس السادت معاهدة السلام مع إسرائيل.
 






























عام 1980
وبعد فترة
طويلة من خضوع الإنسان المصرى لسلطة الفرد المطلقة أعاد السادات الحياة إلى
الديمقراطية التى بشرت بها ثورة يوليو ولم تتمكن من تطبيقها ، فكان قراره
بعودة الحياة الحزبية ، فظهرت المنابر السياسية ومن رحم هذه التجربة ظهر
أول حزب سياسى وهو الحزب الوطنى الديمقراطى كأول مولود حزبى كامل النمو بعد
ثورة يوليو ثم تولى من بعده ظهور أحزاب أخرى كحزب الوفد الجديد وحزب التجمع
الوحدوى التقدمى وغيرها.





وفى يوم الاحتفال بذكرى النصر يوم السادس من اكتوبر 1981 وقعت
الخيانة البشعة واغتالت يدى الارهاب القاسم برصاصها القائد والزعيم محمد
أنور السادات بطل الحرب وصانع السلام.

 






0 التعليقات: